الاثنين ٦/٥/٢٠١٣
لا تنس {سبحان الله وبحمده، عدد خلقه، ورضى نفسه، وزنة عرشه، ومداد كلماته} (ثلاثاً).
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من صلى عليَّ صلاة واحدة صلى الله عليه بها عشراً". رواه مسلم
( سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم )
احب الكلام إلى الله ( سبحان الله، الحمد لله، لا اله الا الله، الله اكبر )
أذكار منوعه
الصباح والمساء .... وأخرى
اللهم أجعل لي
ولمن يدعوا لي بظهر الغيب
في هذا اليوم حظاً ونصيباً
من كل رزق تبسطه
وضرا تكشفه
وذنبا تغفره
وشدة تدفعها
وفتنة تصرفها
وبلاء ترفعه
قام بعض السلف يناجي ربه فقال: إلهي ... يا واسع المغفرة ويا باسط اليدين بالرحمة افعل بي ما أنت أهله.
قال ابن رجب - رحمه الله: يمر السحاب في بلدة بماء معين من المعصرات يريد النزول فلا يستطيع لما حل بها من المنكرات.
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: بلغني أن الدعاء موقوف بين السماء والأرض، لا يصعد منه شيء حتى تصلي على نبيك صلى الله عليه وسلم.
لا ينمو العقل إلا بثلاث: إدامة التفكير، و مطالعة كتب المفكرين، و اليقظة لتجارب الحياة.
مصطفى السباعي
قال الله:"والذين يُؤتُون ما آتَوا وقلوبُهم وجِلة" -المؤمنون..قال الحسن: كانوا يعملون من أنواع البرّ وهم مشفقون ألا ينجيهم ذلك من عذاب اللّه.
عن أسلم مولى عمر: دخل عمر يوما على أبي بكر الصديق وهو يجبذ لسانه، فقال عمر:مه؟ غفر اللّه لك. فقال له أبو بكر: هذا الذي أوردني الموارد
الانتظار مؤلم والنسيان مؤلم أيضا، لكن معرفة أيهما تفعل هو أسوأ أنواع المعاناة.
إذا جَارَيْتَ في خُلُقٍ دَنِيئاً
فأنتَ ومنْ تجارِيه سواءُ
رأيتُ الحرَّ يجتنبُ المخازي
ويَحْمِيهِ عنِ الغَدْرِ الوَفاءُ
وما مِنْ شِدَّة ٍ إلاَّ سَيأْتي
لَها مِنْ بعدِ شِدَّتها رَخاءُ
لقد جَرَّبْتُ هذا الدَّهْرَ حتَّى
أفَادَتْني التَّجَارِبُ والعَناءُ
إذا ما رأسُ أهلِ البيتِ ولى
بَدا لهمُ مِنَ الناسِ الجَفاءُ
يَعِيش المَرْءُ ما استحيَى بِخَيرٍ
ويبقى العودُ ما بقيَ اللحاءُ
فلا واللهِ ما في العيشِ خيرٌ
ولا الدُّنيا إذا ذَهبَ الحَياءُ
إذا لم تخشَ عاقبة َ الليالي
ولمْ تستَحْي فافعَلْ ما تَشاءُ
لئيمُ الفعلِ من قومٍ كرامٍ
لهُ مِنْ بينهمْ أبداً عُوَاءُ
أبو تمام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق